5 SIMPLE STATEMENTS ABOUT تعليم العود EXPLAINED

5 Simple Statements About تعليم العود Explained

5 Simple Statements About تعليم العود Explained

Blog Article

وقد أستخدمت الآلات الموسيقية عند الشعوب القديمة في الأساطير والروايات حول أصل ونشأة الموسيقى والآلات الموسيقية بحيث جعلتها هبة من هبات الآلهة ونسبت ابتكار بعض الآلات إلى آلهة.

آلة الناي مصنوعة من البوص المجوف أو الخيزران ذات صوت شجي لها ستة ثقوب من الأمام كل ثلاثة ثقوب مبتعدة قليلاً عن الثلاثة الأخرى وله ثقب رابع من الوراء في منتصف الناي وهذه الثقوب مفتوحة بموجب نسب حسابية مقررة حسب نسب السلم الموسيقي العربي ومن فصيلة الناي آلة الشبابة وهي قصبة جوفاء في جوانبها ثقوب ينفخ فيها وبعض ثقوبها مفتوحة والأخرى مسدودة كما تشبه هذه الآلة الزلامي وهو المزمار المصنوع من قطعتين منفردتين على شكل قصبة جوفاء مفتوحة الجانبين ومثقوبة الجوانب الأخرى وينفخ فيها بقصبة أخرى نحيلة وقصيرة توصل الهواء إلى جوفها فيخرج الصوت حاداً وسريعاً ويوجد نوع آخر من القصب يسمى التيكر أو تيكي وهذه الآلة بسبعة ثقوب تسمى في الموسيقى العربية المسبع.

مُعْرضاً عن عبادته ودعائه، وقيل: نأَى بجانبه أَي تباعَدَ عن القبول. قال

تمت الكتابة بواسطة: صهيب شبلي الخزاعلة آخر تحديث: ١٠:٢٦ ، ٢٠ يناير ٢٠١٩ ذات صلة أسماء الآلات الموسيقية الحديثة

المطر. وأَنْأَيْتُ الخِباء: عملت له نُؤْياً. ونَأَيْتُ النُّؤْيَ

الأوتار وهي خمس أوتار مزدوجة ويمكن ربط وتر سادس إلى العود وحديثا يمكن ربط وتر سابع.

بيكولو ، الفلوت ، المزمار ، الإنجليزية القرن ، الكلارينيت ، باس الكلارينيت ، الباسون ، مزدوجة

عازف الجيتار ، الغيتار الصوتية ، الطبال ، الطبول ، مكبر للصوت

بَعُدْت. وتَناءَوا: تباعَدُوا. والمُنْتَأَى: الموضع البعيد؛ قال

النايلون المصحّح هو مجرّد نايلون عاديّ، ومع ذلك، هناك وجه اختلاف فيما بينهما، يكمن في أنّ النايلون المصحّح هو الذي يتمّ تحليله لمختلف السماكات والأشكال، وحين يتمّ اكتشاف ورصد عيوب وتشوّهات في النايلون العاديّ، يتمّ طحنه وتشكيله ومعالجته بواسطة معدّات عالية التقنية لضمان مثاليّته، ليصبح بذلك نايلون مصحّح.

أما عن معنى كلمة العود فهي كلمه عربيه تعني الخشب وذلك نسبة الى شجرة العود التي يصنع من أخشابها.

العود التركيّ الذي نراه اليوم منحدر -في الأساس- من آلة الكوبوز، وهي آلة صنعها الأتراك. يعود الفضل في تطوّر شكلها إلى هذا الشكل الحديث، شكل العود، إلى صانع/ مصلح الآلات الوتريّة الذي عاش في إسطنبول في آواخر website القرن التاسع عشر. يختلف العود التركيّ تمامًا في تصميمه وشكله وأسلوبه في العزف عن أيّ عود آخر؛ فهو أصغر قليلاً في الحجم، وأقصر في الرقبة، وأعلى صوتًا ورنّة من غيره.

وهذه أجزاء العود العربيّ: يتكوّن جسم العود العربيّ من خشب خفيف الوزن، يحتوي على صندوق صوت مدوَّر متّصل برقبة صغيرة. وجه أو سطح العود العربيّ مسطّح وكمّثريّ الشكل  ويحتوي على فتحة صوتيّة واحدة إلى ثلاث فتحات صوتيّات تسمّى الشمسيّة أو القمر. أمّا ظهر العود العربيّ، فيأخذ شكل وعاء ومصنوع من شرائح خشبيّة رائعة. وترتبط أوتاره بالجسر الموجود في مقدّمة العود ويطلق عليه فرس أو مشط وبالصمولة الموجودة في أعلى العنق ويُطلق عليها بنجق.

تعد من أقدم الطرق وأيسرها في العزف وقد ظهرت في تركيا عن طريق العازف علي كاجاتي

Report this page